▪ إلى أي درجة وصل إيماننا ؟
▪ هل بمجرد سماعي خبر وصول جيش الشام سأترك مسلم بن عقيل؟
▪ أم عندما يهددوني بقطع راتبي كما حدث في الكوفة؟!
▪ أو سأفك الحصار كحبيب بن مظاهر؟
▪
▪ الضحاك المشرقي أخفى فرسه ثم هرب وترك الحسين!
▪ عمر بن سعد بادل إيمانه بملك الري!
▪ عامة الناس لم يوعدونهم بملك الري وعدوهم بدراهم معدودة!
▪ وكثير سقط بالترهيب
▪ فلأسأل نفسي: بأي شيء سيأخذون إيماني؟!