نوفمبر 11, 2024

▪       إلى أي درجة وصل إيماننا ؟

▪       هل بمجرد سماعي خبر وصول جيش الشام سأترك مسلم بن عقيل؟

▪       أم عندما يهددوني بقطع راتبي كما حدث في الكوفة؟!

▪       أو سأفك الحصار كحبيب بن مظاهر؟

▪       الضحاك المشرقي أخفى فرسه ثم هرب وترك الحسين!

▪       عمر بن سعد بادل إيمانه بملك الري!

▪       عامة الناس لم يوعدونهم بملك الري وعدوهم بدراهم معدودة!

▪       وكثير سقط بالترهيب

▪       فلأسأل نفسي: بأي شيء سيأخذون إيماني؟!